5 Simple Techniques For طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض
5 Simple Techniques For طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض
Blog Article
فاعلية حبوب الإجهاض كبيرة للغاية حيث إن تناولها في الأسابيع الأولى من الحمل يعمل على نجاح فاعليتها بنسبة تصل إلى حوالي تسعين بالمئة، ولكن من الضروري الذهاب للطبيب والتأكد من نجاح عملية الإجهاض حتى لا تؤثر على صحة المرأة بالسلب.
في البداية، يتم تناول حبوب الميفيبريستون لإيقاف عمل البروجستيرون، مما يؤدي إلى تهدم بطانة الرحم، وبالتالي عدم القدرة على إكمال الحمل بصورة طبيعية.
لذلك يجب التأكد من اتباع التعليمات اللازمة والزيارة للطبيب في حال وجود أي مضاعفات صحية.
هذه التفاعلات إما ستزول من نفسها أو يمكن علاجها بمضادات الهيستامين. إذا كنت تعاني من ردود فعل أكثر شدة مثل التورم وضيق التنفس والدوخة والإغماء أو الضغط على صدرك، فعليك التماس العناية الطبية على الفور.
ولكن، يتطلب الأمر من الجسم بعض الوقت ليعود إلى حالته الطبيعية بعد التغيرات الهرمونية التي حدثت نتيجة الحمل.
الرئيسية الأحدث الأكثر مشاهدة أحدث المواضيع أكثر المواضيع مشاهدة الرئيسية /
تفاديًا click here لمضاعفات غير مرغوب فيها ودورًاً منا لضمان سلامة النساء، يجب دائما الحصول على حبوب تسقيط الجنين من مصادر موثوقة وتوثيق الإجراءات بالطرق القانونية.
تختلف قوانين الإجهاض في جميع أنحاء العالم من الحظر الكلي على عمليات الإجهاض إلى توفير خدمات الإجهاض عند الطلب. حتى في البلدان التي يُحظر فيها الإجهاض / يُسمح به فقط به لإنقاذ حياة المرأة، لا تزال عمليات الإجهاض تحدث.
بدايةً سيوضح طبيبكِ آلية إجراء عملية تنظيف الرحم، وسيُطلب منكِ التوقيع على موافقة ليتسنى له القيام بالعملية؛ لذلك يجب عليكِ قراءة الموافقة بتمعّن وطرح الأسئلة في حال وجود أي شيء غير واضح.
بعد الإجهاض، من المتوقع أن تعود فترة التبويض لطبيعتها خلال سبعة إلى عشرة أيام.
ومع ذلك، فإن خطر حدوث مضاعفات يزداد ومن المرجح أنك ستحتاج إلى تلقي رعاية طبية بعد ذلك.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
ولا ينصح بتناول الحبوب في حالة الحمل الخارجي أو الحمل في الأنبوب أو بعد استخدام اللولب أو غيرها من وسائل منع الحمل. ويجب الانتباه للإستخدام الخاطئ للحبوب، حيث يمكن أن يؤدي إلى نزيف وخطر للحياة.
عدم انتظام الدورة: بعض النساء قد يعانين من عدم انتظام في دورتهن الشهرية نتيجة لهذا التغير الهرموني، وقد يواجهن حالات من انقطاع الدورة لفترات.